الثلاثـاء 13 جمـادى الثانى 1432 هـ 17 مايو 2011 العدد 11858







آفــاق إسـلامـيـة

الأزهر يستجيب لضغوط التيار السلفي ويقرر تشكيل لجنة لمراجعة قوانين الأحوال الشخصية
فتح التيار السلفي في مصر جبهة جديدة مثيرة للقلق بعد أن حشد أنصاره للمطالبة بتعديل نصوص قانون الأحوال الشخصية لـ«يتوافق (القانون) مع الشريعة الإسلامية»، بعد اتهامهم ما سموه «قانون سوزان مبارك» قرينة الرئيس السابق حسني مبارك، بمخالفة الشريعة.. وتجاوب مجمع البحوث الإسلامية مع مطلب السلفيين، وقرر تشكيل
معرض عالمي في الدنمارك للتعريف بنبي الرحمة وعناية المسلمين بالتواصل الثقافي مع الأمم والحضارات
وسط حضور مكثف افتتح في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن معرض عالمي للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته، نظمته الهيئة العالمية للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم التابعة لرابطة العالم الإسلامي بالتعاون مع اتحاد مسلمي الدنمارك. وشهد حفل الافتتاح نخبة من السفراء والأكاديميين والإعلاميين الذين أبدوا
مشاهد هزت الضمير العالمي
شاهدت شاه إيران وهو يُخلع من ملكه خلعا، ويُنزع من سلطانه نزعا، ويُطرد من وطنه طردا بعدما تجبر وتكبر وبغى وطغى، وأذاق شعبه صنوف الإذلال، وجرعهم كأس الهوان، فقلت: سبحان المعز المذل الذي يمهل ولا يهمل، وشاهدت تشاوشيسكو رئيس رومانيا وكان رعديدا جبانا مستبدا طاغية اتخذ شرطة سرية تحرسه، وتذيق الشعب أنواع
مشكلات الاستنزاف ومشكلات التحول لدى أهل السنة
بين يدي كتاب يحمل عنوانا ضخما ومفزعا، هو «غروب أهل السنة» «Debora Amos: Eclipse of the Sunnis»، إنما عندما نستعرض فصول الكتاب، نجد أنه يعني بذلك ما حدث في العراق بعد الغزو الأميركي عام 2003، وتأثيراته على السنة بالعراق وسوريا ولبنان وفلسطين. فالمؤلفة تقول إنه فضلا عن تفكيك الدولة العراقية وصولا إلى
الآخر في الفكر الأصولي
في سياق حديثهم عن «جاهلية العالم»؛ يرى الأصوليون الإسلاميون أن رحلة العودة إلى «الجاهلية الأولى» قد انطلقت منذ أمد بعيد، وأن عقلية الغاب باتت تسيطر بالفعل على مقدرات العالم، وهي تقوم على فلسفة القوة ومنطق النفوذ والهيمنة، وأن هذه الجاهلية الجهلاء ستؤدي حتما إلى نشأة حروب وحشية وطاحنة كالحرب العالمية
كريستيان اليسوعي.. راهب كاثوليكي في بيت شيخ أزهري
في أوقات المحن والأزمات يفر المرء أحيانا من الحاضر بآلامه إلى المستقبل بآماله، وفي أحيان أخرى إلى الماضي، سيما إذا كان جميلا بما يتيح للمرء أن يجد فيه تعزية وأملا في تغير وتبدل الأوضاع. لا نريد المزيد من أحاديث الفتنة الطائفية وأسبابها، ولا تأصيلا للمشهد ومدركاته، فقد سئم الجميع الكلام، وبات الرمز
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟